Aucune traduction exact pour كَفَرَ بَعْد إِيمَان
Philosophie
Géographie
Religion
Général Religion
human name.
Education
Médecine
Traduire allemand arabe كَفَرَ بَعْد إِيمَان
allemand
arabe
Résultats connexes
- plus ...
- plus ...
-
verketzern (v.)كَفَرَ {يكفِّر}plus ...
- plus ...
-
desavouieren (v.)plus ...
-
für etw. büßen (v.)plus ...
-
decken (v.)plus ...
- plus ...
-
الكُفْر بالله {فلسفة}plus ...
- plus ...
- plus ...
-
Kafr asch-Schaich {Geogr.}كفر الشيخ {محافظة مصرية}، {جغرافيا}plus ...
-
دار الكفر {دين}plus ...
- plus ...
-
Kafr Sousa {Syrien}, {Geogr.}كفر سوسة {جغرافيا}plus ...
-
Kafr al-Sheikh (n.)محافظة كفر الشيخ {مصر}plus ...
- plus ...
- plus ...
- plus ...
-
الإيمان {عامة،دين}plus ...
-
Iman {Person.}إيمان {أسم شخص}plus ...
- plus ...
-
تعاليم الإيمان {تعليم}plus ...
-
Verpflichtung brechen {Relig.}نكث الأيمان {دين}plus ...
-
مسائل الإيمان {دين}plus ...
- plus ...
-
الإيمان بالخلود {دين}plus ...
- plus ...
- plus ...
-
الشفاء بالإيمان {طب}plus ...
les exemples
-
Und die , welche keinen anderen Gott außer Allah anrufen und niemanden töten , dessen Leben Allah unverletzlich gemacht hat - es sei denn , ( sie töten ) dem Recht nach - , und keine Unzucht begehen : und wer das aber tut , der soll dafür zu büßen haben .والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
Verdoppelt soll ihm die Strafe am Tage der Auferstehung werden , und er soll darin auf ewig in Schmach bleibenوالذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
außer denen , die bereuen und glauben und gute Werke tun ; denn deren böse Taten wird Allah in gute umwandeln ; und Allah ist ja Allverzeihend , Barmherzig .والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
Und der , der bereut und Gutes tut , der wendet sich in wahrhafter Reue Allah zu .والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
Und diejenigen , die neben Allah keinen anderen Gott anrufen und nicht die Seele töten , die Allah ( zu töten ) verboten hat , außer aus einem rechtmäßigen Grund , und die keine Unzucht begehen . - Wer das tut , hat die Folge der Sünde zu erleiden ;والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
die Strafe wird ihm am Tag der Auferstehung vervielfacht ' , und ewig wird er darin in Schmach bleiben ,والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
außer demjenigen , der bereut , glaubt und rechtschaffene Werke tut ; jenen wird Allah ihre bösen Taten gegen gute eintauschen ; und Allah ist stets Allvergebend und Barmherzig .والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
Und wer bereut und rechtschaffen handelt , der wendet sich in wahrhaftiger Reue Allah zu .والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
Und die , die neben Gott keinen anderen Gott anrufen und den Menschen nicht töten , den Gott für unantastbar erklärt hat , es sei denn bei vorliegender Berechtigung , und die keine Unzucht begehen . - Wer das tut , hat die Folge der Sünde zu erleiden ;والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
-
Die Pein wird ihm am Tag der Auferstehung verdoppelt , darin wird er in Schmach ewig weilen ,والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .